البنت التى لا تحب اسمها

د.إ30.00

تقول الرواية “ساردونيا صبية ذكية وخلاقة لكنها تعانى مشكلة واحدة أنها تكره اسمها الذي بسببه يسخر منها تلاميذ صفها ف تصبح الكتب والحكايات أصدقائها الأوفياء. ذات يوم تعثر الفتاة فى المكتبة على مجسم للكرة الأرضية فتتعرف من خلاله على صديقين غريبى الأطوار من القارة الثامنة والقارة الثامنة هذه تستورد الخيال وتصدر الحكايات لكنها تصاب بالجفاف بسبب تراجع القراءة وقلة الخيل فتتبنى ساردونيا وصديقاتها إنقاذ الخيال والقارة الثامنة . إن كنتب تبحث عن رواية تخاطب جانبك الطفولي وتناسب مختلف الأعمار : الصغار واليافعين أو الكبار فإن رواية “البنت التي لا تحب اسمها” هي الخيار الذي يناسبك كيف تزيد شغف أطفالك نحو القراءة? كيف تعلم نفسك وتعلمهم أهمية قبول أنفسهم؟ كل هذا وأكثر تجده في هذا الكتاب “ما أصعب أن تكون طفلا! لو كانت كبيرة لكان لها عمل خاص وبيت خاص بها . تذهب إلى عملها بدلا من أن تذهب إلى المدرسة كل صباح … يا له من أمر رائع. لن تضطر حينئذ إلى أن تركب مع أشخاص لا تحبهم . كما أنه يمكنها أن تشاهد التلفاز كلما أرادت أو سنحت لها الفرصة وتستطيع أن تنام متى شاءت. ليس هناك أي واجبات منزلية. حياة البالغين أسهل كثيرا لكنهم لا يلاحظون ذلك لأنهم نسوا ما عانوه في طفولتهم. لو أنهم يذكرون ذلك لعرفوا كم هم محظوظون! لكنهم في تأفف مُستمر. ” “شيء سريع الكسر ، ليس من الرخام ولا من الزُجاج ، وعلى الرغم من كسره فإن الناظر إليه لا يُلاحظ أنه مكسور؟ “كل شيء يتغير بحسب الناظر. فمن يُرى عملاقا في نظر شخص ما قد يرى قزما في نظر شخص آخر. ”

حالة التوفر: 5 متوفر في المخزون

رمز المنتج: afaq5692 التصنيف:

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “البنت التى لا تحب اسمها”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top

السلة

السلة فارغة

المجموع المبدئي
د.إ0.00
0