‎أنوثة طاغية‎

د.إ60.00

انشغلنا بالحياة ومسؤولياتها فكان أقرب شيء يمكننا فقدانه هو تلك الأنثى الرقيقة التي بداخلنا ! لكن مهما ابتعدنا وأهملنا فنحن ناقصات بدونها ، نشتاق لها ونحاول أن نعود إليها فتلك هي فطرتنا . كتابي هذا لكل من اشتاقت للأنثى النائمة في داخلها أيقظيها الآن !

التصنيف:

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “‎أنوثة طاغية‎”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top

السلة

السلة فارغة

المجموع المبدئي
د.إ0.00
0