نصفي من الشرق

د.إ60.00

يمكنك الوقوف أمامه أبدا والمرور من تحته مباشرة”. أخواتي في غرفة جميع الأغراض الآن. هذا كلام لا يمكنهن تفويته. “لكنني وجدت الشلال. وجدته وحدي! أعني، أخبرني أبي أين كان، لكنني ذهبت إلى هناك وحدي”. يرتسم وجه عاليا بتعبير غريب كأنني أتحدث لغة لا تفهمها. ثم أرفع بصري وأرى، في ضوء القمر، أن نيلا ومينا لديها النظرة نفسها على وجهيها. أشعر بالفجوة بيني وبين أخواتي تتسع. إنهن فتيات. لا يمكنهن تخيل كيف فعلت هذا. أبتسم قليلا رغمًا عني. تلك النظرة على وجوههن، تلك المسافة بيني وبينهن، دليل على نجاح خطتي. “مررت من تحت قوس قزح، أمي العزيزة. ألم تلاحظي؟ ألا ترين أن في شيئا مختلفا؟ كانت الصخور زلقة والمياه باردة، لكن قوس قزح كان هناك.. كدت ألمسه

التصنيف:

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “نصفي من الشرق”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top

السلة

السلة فارغة

المجموع المبدئي
د.إ0.00
0